أفضل علاج للتسوس

أفضل علاج للتسوس

تعليق   

 

أفضل علاج للتسوس - نظافة الفم المناسبة

تتضمن الوقاية من التسوس الخارجية الخالية من تسوس الأسنان (أي المرتبطة بالتأثير الخارجي) استخدام فرش الأسنان والمعاجين والخيوط والشطف.

 

فرشاة الأسنان

أظهرت الدراسات أن أفضل طريقة لمنع التسوس عند البالغين هي ببساطة "إزعاج" لوحة الأسنان بالتنظيف الميكانيكي باستخدام فرشاة أسنان.

عند اختيار فرشاة أسنان يجب أن يوضع في الاعتبار أن هناك عدة أنواع منها: لينة ، متوسطة صلبة وصعبة. للحصول على أسنان ولثة صحية تمامًا ، يمكن أن تكون الفرشاة الصلبة مناسبة. يستخدم لينة في البالغين الذين يعانون من مشكلة في اللثة والأطفال الصغار. متوسط ​​صلابة الفرشاة في معظم الحالات هو الأمثل.

يجب ألا يتداخل رأس الفرشاة مع أكثر من ثلاثة أسنان (حجم 25-35 مم). البديل المثالي للفرشاة هو مع باقات ذات أطوال مختلفة ومع ترتيبها على شكل X (انظر الصورة). يتيح لك التوصيل المرن للرأس والمقبض ضبط الضغط ومنع تلف المينا واللثة.

مدة الخدمة المثلى للفرشاة لا تزيد عن 3 أشهر ، حيث يتم ارتداؤها ميكانيكياً ، مما لا يسمح بتنظيف البلاك بشكل فعال. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن تتراكم الكائنات الدقيقة في الزغابات بكميات متزايدة.

 

معاجين الأسنان

بادئ ذي بدء ، ينبغي للمرء أن ينتبه إلى معاجين الأسنان العلاجية والوقائية مع التحيز نحو تعزيز المينا (إعادة التمعدن) والوقاية من التسوس. بالإضافة إلى ذلك ، فإن للصق دائمًا تأثير إضافي للتطهير والتنشيط.

يمكن أن تحتوي عجائن مكافحة التسوس في بعض الأحيان على مجموعة كاملة من المواد للوقاية من التسوس:

• الفلور
• الكلسيوم
• الفوسفور
• عناصر التتبع
• الانزيمات التي تقلل من معدل تكوين اللويحات

وغيرها

لقد تلقت معاجين الأسنان بالفلورايد اعترافًا واسعًا في جميع أنحاء العالم ، نظرًا لأن أيونات الفلورايد ، مينا الأسنان المشبعة ، تشكل ما يسمى بالفلورباتيت - وهو أحد المركبات الصلبة والأكثر صلابةً كيميائياً للشبكة البلورية المينا. هذا يزيد من قوة الأسنان لعمل أحماض الكائنات الدقيقة ويقلل بشكل كبير من خطر تكوين التسوس ، فضلا عن زيادة تطويره ، إذا كان موجود بالفعل.

خطر 5 حيوانات على وجه الأرض

خطر 5 حيوانات على وجه الأرض

تعليق   

 1-    العقارب الصفراء "ذو العقلة السوداء"

 

واسمها العلمي " Leiurus quiquetriatus" وأطلق عليها هذا الإسم نظراً للونه الأصفر والعقلة السوداء التي تُميز نهاية ذيلها عن غيرها من أنواع العقارب، وغالباً ما تتواجد بين الأخشاب والصخور والجحور المهجورة، ولها ست أزواج من الزوائد التي تُساعدها بشكلٍ أساسي على اصطياد فرائسها وتقطيعها قبل أكلها.

 

وتتغذى هذه العقارب على الحشرات والعناكب والكائنات الصغيرة، وتعتبر كذلك من الكائنات التي تنشط في ساعات الليل بحثاً عن الطعام.

 

يمكن القول بأن هذا النوع من العقارب يُعتبر من أكثر أنواعها خطورة في أراضي المملكة، فلدغتها قد تُسبب الوفاة، وبشكلٍ خاص بين الأطفال وكبار السن إن لم تتم عملية المُعالجة الطبية بشكلٍ سريع، إذ تعمل المادة السُمية المُتسللة إلى الجسم على إحداث تلف كبير بالأعصاب، الأمر الذي يُسبب تشنجاتٍ قوية تنتهي في أغلب الاحيان بالوفاة.

 

 

2-    العقرب الأسود:

 

 

واسمها العلمي  " Androctonus crassicanda" أطلق عليها أسم العقرب الأسود نظراً للون الأسود الذي يكسو جسدها، وهو ما يجعلها مُميزة عن باقي أنواع العقارب، ويصل مُتوسط طولها إلى قرابة الـ 10 سم، وتمتلك هذه الأنواع من العقارب ثلاث أعيُن.

 

العقارب السوداء كائنات ليليه المعيشة، فما أن يبدأ الليل حتى تبدأ العقارب السوداء بالخروج من أوكارها بحثاً عن طعامها، وتتغذى هذه العقارب على ما تجده حولها من عناكب وحشراتٍ صغيرة.

 

هذا النوع من العقارب يُعتبر ذو درجة سُمية عالية نسبياً، وتُشير الإحصائيات الصادرة عن الجهات الصحية في المملكة إلى أن أكثر اللدغات المُسجلة في أرجاء المملكة ككل ناتجة عن العقارب السوداء والصفراء.

 

 

3-    العقارب السوداء الصغيرة

 

اسمها العلمي " Orthochirus innesi" وأخذت هذه الأنواع من العقارب تسميتها من لونها الأسود وصغر حجمها الذي لايتعدى 3 سم، وتتميز بذيلها الذي يفوق في طوله طول جسمها، ويتواجد هذا النوع العقارب بكثرة بين الصخور وشقوق الجدران.

 

العقارب السوداء الصغيرة تتغذى كذلك على الحشرات والحيوانات الصغيرة إضافة إلى العناكب، وهي كغيرها من العقارب تنشط بكثرة في ساعات الليل بحثاً عن طعامها.

أما عن درجة سميتها فهي ضعيفة ولا تُشكل أي خطر على حياة الانسان، فلدغتها تتسبب بألم موضعي قد يستمر لعدد من الساعات.

 

 

4-    العقارب العربية  

 

وأسمها العلمي " Compsobuthus arabicus" وهي من العقارب الصغيرة ذات اللون الأصفر الفاتح، وتتمير بأعينها التي تتوسط مُقدمة الرأس.

 

هذا النوع من العقارب لا يُمثل أي خطر على حياة الأنسان، فهي تتميز بتأثير سُمي ضعيف مُقارنة بغيره من العقارب، ولا ينتُج عن لدغتها سوى بعض الألم الموضعي.

 

أما عن غذائها فهي تتغذى على العناكب والحشرات وبعض الحيوانات الصغيرة، وغالباً ما تتخذ أسفل الصخور كمساكن لها.

 

5-    العقرب الجزار:

 

واسمه العلمي " Scorpio maurus" سمي بذلك لضخامة الكلابات التي تنتهي بها يديه، ولعل ما يُميزها هو طول ذيلها الذي يُعد مُساوياً لطول جسدها، وتتميز كذلك بلونها الفاتح عُموماً.

 

ويُعتبر هذا النوع من العقارب من الكائنات الليلية التي تبدأ بالظهور غالباً بعد غروب الشمس ولها درجة سُمية ضعيفة ولاتُسبب أي خطرٍ على حياة الإنسان.

 

العقرب الجزار يتغذى كسائر أنواع العقارب على الحشرات والعناكب والحيوانات الصغيرة.